مدونة تدوين

يسر مركز فاعلون ومن خلال صفحة مجلة "سوسيولوجيون"  ان يزف لكم نبأ صدور العدد الأول من المجلد الأول  للمجلة العربية للدراسات السوسيولوجية "سوسيولوجيون"،  وبهذه المناسبة لا يتقدم بالتهنئة لاصحاب المقالات المنشورة  ويتقدم بجزيل الشكر للاساتذة المحررين والمراجعين . تستقبل المجلة المقالات على مدار العام على بريدها الالكتروني التالي   sociologioune@gmail.com   يمكنكم تحميل قالب المجلة بثلاث لغات على الرابط التالي : https://bit.ly/3hg2re4   تحميل العدد الحالي والاطلاع على المقالات على الروابط التالية : https://bit.ly/3g1129X أو https://bit.ly/2Y9u5lF أو https://bit.ly/2QcuAap

السلام عليكم وعيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير الندوة الدولية الافتراضية  حول سوسيولوجيا الوباء بالشراكة مع كلية العلوم الاجتماعية و الانسانية وخلية ضمان الجودة بجامعة باتنة 1 الندوة الافتراضية الدولية حول : وباء كورونا بعنوان : سوسيولوجيا الوباء – مجتمع المخاطر المحققة نزلت جائحة كورونا دون سابق إنذار على المجتمع الانساني، وأخذت تنتشر بوتيرة متسارعة جعلت العالم بأسره يقف أمامها حائرا مترددا غير مستوعب لحقيقتها، خائفا يترقب غير متيقن من أثارها القريبة والبعيدة، متسائلا هل هي لعنة إلهية ؟ أم هي انتقام الطبيعة المخذولة من الإنسان العاق المتنكر لها والمتجاوز لقوانينها؟ أم هي خطأ عفوي كغيره من الاخطاء التي تقع في مختبرات البحث العلمي والمفاعلات النووية التي تدفع بسببها الانسانية شطرا من ابنائها أو من صحتها وأمنها؟. هذه الأسئلة لم تكن هي فقط من يؤرق الإنسان -العادي والمسئول، والباحث العلمي- بل جعلته   يراكمها   بأسئلة أخرى قبل   الاجابة   عنها لآن الجائحة لم تعط له الوقت للإجابة، بل اضطرته للانتقال إلى مستوى آخر من التساؤلات والحيرة الممزوجة بالخوف واللايقين مضمون هذا المستوى من الأسئلة يتمحو

المؤتمر الدولي (الافتراضي ) الأول : تداعيات أزمة كورونا على مَجاليْ:   التربية الخاصة والصحة النفسية بالتعاون بين المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب   ومجموعة قادرون للتدريب والتربية الخاصة في الفترة من 19- 20/6/ 2020م رئيس المؤتمر  :  أ.د/ محمد السيد عبدالرحمن   أستاذ الصحة النفسية  و عميد كلية التربية جامعة الزقازيق الأسبق الديباجة الكاملة للمؤتمر

تحميل كتاب ماكينة الأفكار: كيف يمكن إنتاج الأفكار صناعيًّا مجانا هَل مِنَ المُمكِنِ إنتَاجُ الأَفْكارِ صِناعِيًّا بالطَّرِيقةِ عَينِها التِي تُنتَجُ بِها المَلابِسُ أو الشُّوكولاتةُ مَثلًا؟ أمْ أنَّ الأَفْكارَ تَتطلَّبُ وَمَضاتٍ مِنَ الإِلهامِ تَصدُرُ عَن مُفكرِينَ لامِعينَ مُبدِعين؟ تَرى مُؤلِّفةُ الكِتابِ أَنَّ الأَفْكارَ تُنتَجُ كغَيرِها مِنَ المُنتَجات؛ وَفْقَ نِظامٍ وتَرتِيبٍ وعَلى مَراحِلَ مُتتابِعة. كَيفَ يُمكِنُ ذَلك؟ الأمرُ بَسِيط؛ باستِخدَامِ مَاكِينةِ الأَفْكار. ومَاكِينةُ الأَفْكارِ هِيَ نَموذَجٌ مُبتكَرٌ يَعملُ وَفْقَ مَبادِئَ هَندَسِية، ويَشرَحُ لنَا هَذا الكِتابُ كَيفَ يُمكِنُ إِنتاجُ الأَفْكارِ مَنهَجِيًّا وبِكفَاءةٍ باستِخدَامِ هَذا النَّموذَج، كمَا يُوضِّحُ أنَّهُ بمَقدُورِ أيِّ شَخصٍ تَوليدُ أَفْكارٍ جَيِّدة؛ فكُلُّ ما يَحتاجُ إليه هُو أنْ يَعرِفَ الطُّرُقَ الصَّحِيحةَ لِذَلك. ويَحتَوي الكِتابُ عَلى دِرَاساتِ حالَةٍ كَثيرةٍ، وعَلى العَدِيدِ مِنَ الحِكايَاتِ الطَّرِيفةِ التِي تُوضِّحُ للقَا